بالعنوان التالي : " التجنيد الروماني و المسلمين/ Le recrutement romain et les Musulmanes" صفحة 491 مؤكداً و مُعترفاً و ترسيخاً لهذا المصلح الأونوماستي Onomastique في القرن الأول ميلادي.
و هذا الاعتراف الفرنسي يُبعدنا تماماً و يُبعد ذالك التحريف و التزوير الايتيمولوجي لتسمية قبيلة "/مسلمين /Musalamii" الذي كان يدّعي البعض ان اصل التسمية هو : " موزولو " لغرض الابتعاد عن أصل الراديكال "مسلمين /radical of muslim " . نلاحظ أن موضوعية الأنجلوسكسون جعلت المدرسة الفرنسية أكثر صدقاً و تراجعاً عن الاطروحات الكلونيالية القديمة .
التحريف و التزوير الإتيمولوجي بدأته فرنسا و يروّجه اليوم الكيان العنصري الزوافي . الكتاب متواجد في شركة أمازون ب 20 اورو و مرفق صفحة الفهرس مع عنوان المقال